وقف مجلس شباب الثورة السلمية أمام الجريمة البشعة التي طالت مواطنين أبرياء في الضالع الجمعة 17 يناير 2014، والمجلس إذ يدين بأشد عبارات الإدانة هذه الجريمة، فإنه يؤكد على ضرورة محاسبة كل من قام بهذا العمل المشين، كما يطالب بإجراء تغييرات واسعة في الأجهزة الأمنية والعسكرية بما يحقق مطالب الثورة الشبابية الشعبية السلمية في إقامة دولة تحترم حقوق مواطنيها وتحافظ على حياتهم وكرامتهم.

